قتل المعتمر في ساعه الخلاص

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

المتابعون

أرشيف المدونة الإلكترونية

قائمة المدونات الإلكترونية

التسميات

من أنا

صورتي
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

الخميس، 20 أكتوبر 2011

قتل المعتمر في ساعه الخلاص


قتل الثوار الليبيون المعتصم معمر القذافي، وهو ثالث أبناء القذافي السبعة، الذي يسقط في حرب التحرير الليبية، في حين تمكن سيف الإسلام، شقيقه الأكبر، من الإفلات من الموت في أعجوبة، بعد مطاردة جوية لموكبه في الصحراء، لكنه سقط في قبضة مقاتلي المجلس الوطني الانتقالي جريحاً، وإن ترددت تقارير غير مؤكدة عن مواجهته مصير أخيه. فيما قضى في المعارك أيضاً وزير الدفاع أبو بكر يونس.
وقال المسؤول العسكري في المجلس الوطني الانتقالي عبدالمجيد مليقطة ان مقاتلي المجلس قتلوا المعتصم حين قاومهم.
وقال شاهد عيان لوكالة «رويترز» ان المعتصم وقع أسيراً، وهو يرقد على فراش مضرجاً بالدماء، قبل أن يقتله الثوار.
أما سيف الإسلام، فسقط في قبضة الثوار بعد مطاردة شرسة دامت ساعات في الصحراء، شاركت فيها طائرات حلف شمال الأطلسي (الناتو).
وقالت مصادر المجلس الوطني إن ابن العقيد الليبي فرّ من مدينة سرت بعد سقوطها في موكب صغير، لكن مقاتلي المجلس يتعقبونه ويطوقونه فيما ذكرت تقارير انه قتل.
إلى ذلك، قال رئيس الوزراء الليبي المؤقت محمود جبريل ان لديه تقارير غير مؤكدة عن أن سيف الاسلام اعتقل بعد إصابته في رجليه.
وأكد جبريل، في مؤتمر صحافي في طرابلس، ان كل «الأشرار»، إضافة الى القذافي، قد انتهوا من هذا «البلد الحبيب».
وطالب جبريل السلطات الجزائرية بتسليم أفراد أسرة القذافي الذين فروا الى هناك في أغسطس الماضي. ويقيم في الجزائر اثنان من أبناء القذافي وابنته وزوجته.
وقبيل ورود خبر إصابته واعتقاله، كان «الإنتربول» والمحكمة الجنائية الدولية وجها طلباً إلى سيف الإسلام بتسليم نفسه.
مقتل أبوبكر يونس
وفي ما يتعلّق بأبوبكر يونس، وزير دفاع النظام المنهار، قال طبيب انه تم التعرف على جثة ابوبكر يونس جابر صباحاً في مستشفى سرت الميداني. وقالت مصادر إن جثته نقلت بسيارة بيك آب، لكن لم تتضح تفاصيل مقتله.
منظمة العفو قلقة
أوضحت منظمة العفو الدولية أن زعماء ليبيا الجدد يجب ان يقدموا للعدالة اولئك الذين يشتبه بأنهم انتهكوا حقوق الإنسان في عهد نظام معمر القذافي بعد وفاته.
وقالت مديرة ادارة شمال افريقيا والشرق الأوسط في منظمة العفو الدولية حسيبة حاج صحراوي ان «إرث القمع والانتهاكات من جانب حكم العقيد معمر القذافي لن ينتهي؛ حتى يكون هناك حساب كامل للماضي، وان تكون حقوق الإنسان متضمنة في مؤسسات ليبيا الجديدة»، وأضافت أن موت القذافي «يجب ألا يمنع ضحاياه في ليبيا من أن يروا العدالة تتحقق».

Rebels killed Libyans Mu'tasim Muammar Gaddafi, the third sons of Gaddafi's seven, which falls in the war of liberation Libya, while enabling Saif al-Islam, his older brother, to escape from death in a miracle, after the chase air on his convoy in the desert, but he fell into the hands of guerrillas of the National Council Transitional injured, although there were unconfirmed reports that the fate of his brother's face. As he spent in combat is also Defence Minister Abu Bakr Younis.
The official said the military in the Transitional National Council Abdul Majeed Mliqth Council fighters killed Mu'tasim when he struggled.
A witness told «Reuters» that Mu'tasim was a prisoner, lying on a bed covered in blood, before being killed by the rebels.
The sword of Islam, he fell into the hands of the rebels chasing after a fierce long hours in the desert, in which NATO aircraft (NATO).
The sources said the National Council of the son of Colonel escaped from the Libyan city of Sirte after falling in a small parade, but the fighters on his heels. Atoqouna with reports he was killed.
, The Libyan Prime Minister Mahmoud Jibril, the interim he had unconfirmed reports that Saif al-Islam was arrested after he was injured in his legs.
The Gabriel, in a press conference in Tripoli, that all the «bad», in addition to Gaddafi, has vanished from this «beloved country».
Jibril asked the Algerian authorities to hand over Gaddafi's family members who fled there last August. And lives in Algeria, two sons and daughter, Gaddafi and his wife.
Prior to receiving the news of his arrest, he was «Interpol» The International Criminal Court and face a request to Saif al-Islam to surrender.
Death of Abu Bakr Younis
With regard to Babupkr Younis, Minister of Defense system collapsed, said a doctor had been identified the body of Abu Bakr Younis Jaber am in the hospital, I walked the field. Sources said that his body was a car pick-up, but no clear details of his death.
Amnesty concerned
Amnesty International pointed out that the leaders of Libya, the new must be brought to justice those suspected of having violated human rights during the regime of Muammar Gaddafi after his death.
The Director of the Department of North Africa and the Middle East, Amnesty International's Hassiba Hadj Sahraoui that «the legacy of repression and violations of the rule of Colonel Muammar Gaddafi will not end; so there is a full account of the past, and that human rights are included in the institutions of Libya's new» and added that the death of Gaddafi «must not prevent victims in Libya to see justice done».

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف